يومياتى ... جمـــال ســـلمى ,,

لحطات وثوانى ,,
تتبعها دقائق وساعات
وينقضى اليوم ,,
ينقضى بكل مافيه من سعادة أو حزن
من فرج أو هم
ينقضى ويمر بكل مامر فيه ,,
وتصبح لحظاته مجرد ذكريات ,,
قد نتذكرها أو قد نهملها وننساها
بحسب أهميتها فى حياتنا ,و

,انا كغيرى من البشر ,
تمر أيامى على عجل ,,
أقضيها بكل ماتأتى ,,
أيام سعيده ,,

وأيام مقلقه حزينه ,,
أردت أن تكون صفحتى هذه بوحا وتسسجيلا وسطرا لكل مايمر به يومى
أو ألقاه فى لحظات حياتى
أسطره هنا لعلى أستفيد منه أو أفيدكم بما قد جال فى خاطرى ,,

اليوم :

هو الخميس
السابع من شهر ذى الحجه
يوم الخميس منذ زمن وله فى نفسى منزله وقيمه
فهو نهاية الاسبوع
فيه تجتمع الاسره ,,
ويلتقى الحاضر بالغائب بعد عوده
فهو يوم اجتماعى رااائع
أشعر فيه كلما أتى بدفء المشاعر ,,
وألفة الأهل والاسره ,,

بدأت اليوم متأخرا كعادتى ,
حيث أننى بعد صلاة الفجر تغفل عينى قليلا ,,
فلا أنا نائم ولا مستيقظ حتى أننى اقوم وجسدى كأنه مطحون بين فكى رحاه

قمت وأستعذت بالله من الشيطان الرجيم وبدأت انظر لساعتى فوجدتنى قد تأخرت عن علمى ,,
فأسرعت بارتداء ملابسى والتوكل على الله الى عملى الذى أحبه ولا أغيب عنه الا نادرا ,,
وركبت السياره ,,
وكان الزحام شديدا جدااااا

حيث أننى أمر فى طريقى بالجامعه وماأدراك مالجامعه ,,
زحام شديد بين المواطنون والطلاب الكثيرون الذين يسدون الطريق
وبينما أنا أشاهد وأترقب
فاذا بدراجه ناريه تأتى مسرعة محاولا تخطى السيارات المتراسه فى الطريق
وأذا انا اسمع صوت أرتطام رهيب
أنظر فأجد بنتين من طالبات الجامعه وقد وقعتا على الارض فوق الدراجه الناريه التى صدمتهما من الخلف وهما يسيران فوق الرصيف الخاص بالمشاه
والأمرّ من هذا أن صاحب الدراجه الناريه لم يلق بالا اليهما ,,
والأمر أنه تركهما وبدأ يتفحّص دراجته
وكأنها هى التى أصيبت وليس الفتاتين
فأسرعت مهرولا نحوهما
فوجدتهما قاما بسرعه خوفا من الاحراج أمام الماره من زملائهم
وعندما سالتهما هل بكما شىء

كان جوابهما معا :
الحمد لله ربنا ستر ,,
وقد سارا بعيدا عن مكان الحادث قليلا فوجدت احداهما جلست فوق سور الرصيف ودموعها تنساب من عينيها بشكل أدمى القلوب
وعندما سألتها مرة أخرى ,,
فأذا بها تقول أنها لاتسطيع تحريك قدما ,و
فاسرعت بها الى المستشفى الجامعى المجاور وبدأ الاطباء يتفّحصون قدمها الذى تبين أنه كسر ,,
وتم علاجها ,,
وحضر أهلها لاخذها الى المنزل ,,
مع عبارات الشكر التى لاتنقطع منهم لى
ونظرت لساعتى فوجدتها بلغت الثانية عشر ظهرا
فتبسّمت وقولت لنفسى
تعجلت الخروج حتى ألحق بعملى فكان خروجى السريع لألحق بتلك المسكينه وأذهب لعلاجها
وعدت الى منزلى ,,
وقد وجدت علامات التعجب والا ستفهام على وجه زوجتى ,
فصصت لها ماحدث ,,
فقالت الحمد لله الذى جعلك تتأخر حتى تساعد تلك المسكينه ,,
وهكذا أنقضى يومى قبل أن يبدأ ,,
وعهادت نفسى أن اصحى مبكرا غدا حتى أذهب لعملى مبكراا ,,
وغدا أتواصل معكم بيوم جديد من يومياتى ,,

دمتم بكل خير

,, جمـــال ســـلمى ,,

دمت برضى من الرح ــمن
لك خالص احترامي وتقديري

وفى انتظااااااار الجديد

[quote="صمتى جوابى"]دمت برضى من الرح ــمن
لك خالص احترامي وتقديري

وفى انتظااااااار الجديد[/quote

صمتى
شكرا لمرورك الكريم وتواجدك العطر

جمال سلمي

ما اجمل يومياتك

جعلك الله سعيد ومتعاون تدخل علي الاخرين السعادة والبهجة

جزاك الله خيرا وبارك بك

في انتظار ما يخطه قلمك من مدونات بشوق

تحياتي

بارك الله فيك اخي الكريم جمال

ملكة بكبريائي كتب:: جمال سلمي

ما اجمل يومياتك

جعلك الله سعيد ومتعاون تدخل علي الاخرين السعادة والبهجة

جزاك الله خيرا وبارك بك

في انتظار ما يخطه قلمك من مدونات بشوق

تحياتي

أسعدنى تواجدك الرائع وحضورلاك العطر ملكه

بارك الله فيك ورضى عنك

دوما أنتظر تواصلك الكريم

دموع الصمت كتب:: بارك الله فيك اخي الكريم جمال

بارك الله فيك دموع ورضى عنك

أسعدنى مرورك الكريم

نتواصل معكم بيوم جديد ,,

اليوم هو الجمعه الثامن من ذى الحجه لعا 1432 هـ

هذه الحمعه لها منزلة كبيره فى النفس
فهى مايطلق عليها يوم الترويه للحجاج ,,
وعدنا الله وأياكم حج بيته الحرام ,,
أنتظر يوم الجمعه من كل أسبوع ,,
فهو يوم له طعم خاص عندى ,
صحوت على اصوات مسح وكنس واعمال كثيره بالمنزل
وعندما هممت بالسؤال عن هذه الضجه بالبيت ,,
أخبرونى أن اليوم هو تنظيف شامل للبيت أستعدادا لأستقبال العيد
فصحوت وأنا متذمرا لأن يوم أجازتى لن أرتاح فيه ,,
جلست فى الصاله وحاولت فتح التليفيزيون ,,
ولكننى تساءلت بينى وبين نفسى ,
لما لأستفيد من أستيقاظى مبكرا ,,
توضأت وصلي ركعتين ,,
ثم أمسكت بالمصحف الشريف وبدأت فى قراءة سورة الكهف ,,
حتى أن أنتهيت من قراءتها ,,
فأذا بى أسمع صوتا ينادينى ,,
توجهت الى الباب وفتحت لأرى من المنادى ,
فأذا به خالى العزيز واقف أمامى ,,
وخالى هذا له منزلة كبيره جدااا عندى ,,
فرغم أنه أوسط أخوالى الثلاثه الا انه كان بمثابة الوالد لى بعد وفاة والدى رحمه الله وأنا فى السنه الاولى بالجامعه ,و
كان دائم السؤال عنى وعن أحوالى
ودائما يودنا ويطمئن علينا كل يوم تقريبا ,
وعندما وجدته رحب به وتفضل بالدخول ,و
وبدأ الحديث عن مفاجأة لم أتوقعها ,,
فخالى هذا له بنتين وولد وحيد
والبنتان متزوجتينى ويعيشان حياة سعيده مستقره
أما الولد فرغم التزامه وتقواه وصلته الرائعه بالله وأخلاقه الحسنه
الأ انه مضصرب عن الزواج بلاسبب حتى بدأ فى العقد الثالث من عمره ,
فقد تعدى الواحد وثلاثون عاما
وكلما أتو أليه بعروس يرفضها بلا سبب
وكم كان حزن والده لانه أبنه الوحيد الذى يريد أن يفرح به
ولك خالى اليوم زف الىّ بشرى ساره
فأخيرااا ,و
وفق علاء على الزواج من بنت من بلدة مجاورة لنا ,و
بنت ملتزمه فاضله تحفظ كتاب الله كاملا وأنسانه على خلق ودين كامل ,,
كان خالى يتحدث وأنا أكاد اطير من الفرح لفرح خالى ,و
حتى أننى لاحظت دمعة تسقط من عينيه وهو يقول :
الحمد لله ,,
أخيرا سيتزوج علاء وأحمل ابناءه قبل أن أموت ,و
حقيقة كان خبرا مفرحا جدااا
وتحدث معى خالى عن ترتيبات زيارة أهل العروس ثالث أيام العيد بأذن الله
وأتفقنا على وضع الترتيبات و,حتى نقوم بالزياره
وتحديد موعد للشبكه والزفاف أن شاء الله
ورغم أننى كنت غير سعيد بأستيقاظى مبكرا ,و
الأ أننى فى غاية الفرح والسعاده لما حدثنى فيه خالى العزيز
ولم أدرى الا بصوت المؤذن ينادى حى على الصلاه ,,
حى على الفلاح
فقد حان وقت صلاة الجمعه ,,
فذهبت مع خالى الى المسجد وكلنا فى فرح وسرور بما وصل اليه حال علاء ,,
وكان يوم الجمعه كعادته يحمل أجمل المناسبات الرائعه لى داائما

والى أن ألقاكم فى يوم جديد من يومياتى ,,
تقبلو تحيتى وتقديرى

,,, ,, جمــــال ســــلمى ,,

عشنا معك يومياتك الرائعه

دوما فى انتظاركم لنستمتع بما تكتبوه من ايام جميله

ميار كتب:: عشنا معك يومياتك الرائعه

دوما فى انتظاركم لنستمتع بما تكتبوه من ايام جميله

شكرا لك ميار على مرورك العطر وتواجدك الكريم

بارك الله فيك ورضى عنك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يوم جديد ينقضى ,,

وساعات تمر كما مرت من قبلها ساعات أخرى طوال ,

لكن هذا اليوم ليس ككل يوم ,,

أنه يوم رائع مجديد ننتظره وينتظره جميع المسلمين من مشارق الأرض ومغاربها ,,
يوم تصفو فيه النفس وترتقى ,,

وتظهر فيه أجمل واروع المعانى الرائعه للتوادد والتراحم والصله بين الناس
أنه عيد الأضحى المبارك ,,

صحوت كعادتى الى صلاة الفجر فوجدت فوجدت الظلام يعم أرجاء البيت ,,
حاولت الوصول الى مكان مفتاح الكهرباء ,
فتيقّنت أن هناك عطلا وأنقطاع بها ,و
حاولت أن ألتمس خطواتى حتى وصلت الى باب منزلى وخرجت الى المسجد
وأنا اسير فى طريقى الى المسجد والظلام يعم كل شىء ,

وبعد جهد كبير وصلت الى المسجد والحمد لله بلا حوادث أصطدام ولاشىء
عدت بعد صلاتى وأيقظت جميع من فى المنزل وأعددنا العده وجمعنا كل مايلزم من أغرض
وركبنا السياره الى حيث مكان يبعد عن بيتى قليلا
حيث سنصلى العيد ثم نقوم بذبح الاضحيه ,

وصلنا الى الماكن المراد بعد وقت قصير ,,
فالشوارع تكاد تكون خاليه ,, والطريق ممهد وهادىء
دخلنا الى الساحة المعده لصلاة العيد ,,
وبعد أنتهاء الصلاة تجمعنا وذهبنا لأحضار الاضحيه من عند ذلك التاجر الذى أشتريناها منه وبقيت عنده يرعاها ويطعمها حتى موعد الذبح ,,
كان الجزار يقف على أهبة الاستعداد للقيام بمهمته بسرعه ,
حيث أن الجزارون فى ذلك اليوم لديهم جدول ومواعيد لأكثر من أضحيه فهو موسم عمل كبير ,,
ذهبت الى التاجر وناديت عليه
فخرج طفله الصغير
وطلبت منه أن ينادى والده يحضر ذلك العجل الذى سنذبحه
فذهب الطفل وعاد ,,
وقال أبى لم يعد من الصلاة بعد ,,
تركت أحد أقاربى عند بيته لحين عودته ,,
وعدت الى الجزارأطمئنه وحتى لايغادرنا الى أخر
أنتظرت وطال الأنتظار ,,
والجزار يتذّمر من التاخير ,,

ويررد عبارة واحده ,,

أستاذ جمال أنت كده هتعطلينى عن ذبايح كتيره ,, ,,

وأنا أحاول أن اصبرّه قليلا حتى يأتى العجل ومن معه ,,
مرت تقريبا ساعة عصيبه ,,
فاليوم لاينفع فيه تأجيل لأنننى متفق مع هذا الجزار وتم حجز الموعد لذبيحتى منذ أكثر من شهر ,,
وبعد طول أنتظار هلّت البشاير وسمعت العجل يجهر يصوته من بعيد ,,
فأبتسمت ,,
وأنفرجت أسارير الرجل معى ,,
وماهى الأ لحظات حتى كان يقف بشموخ وكبرياء أمامنا ,,
جهّز الرجل أدواته ومعه أثنين من صبيانه الأشداء ,,
وقام بربط العجل من رجليه هو ومن معه
وأنا ارقب الوضع عن قرب ,,
وبينما هو يقوم بذبحه ,,
وأنا وأسرتى نشهد ذلك كما تعودنا كل عام فى أنشراح ونردد ماورد عن النبى صلى الله عليه وسلم عند الذبح ,,
وبينما يقوم الجزّار بمهمته ,,,
أخذت الحوارات الجانبيه بيننا بعض الوقت ,,
حتى أنتهى الرجل من سلخه وتقطيعه
وعندنا به الى المنزل ,,
وتفرغنا بالقيام بتوزيعه الى الأقارب والمحتاجين
وماهى الا ساعات حتى كنت أتناول من لحمه الظازج الجميل
وماهى الاّ لحظات حتى أنقضى يوم العيد فى الأضحيه ,,
ولم أدر باليوم الا مع غروب الشمس ,,
حيث خرجت من منزلى متوجها ألى أختيّا لأعيّد عليهما ,,
فمالهم بعد الله غيرى ,
ومالى الأ هم وأسرتى ,,
وبينما أهمّ بالخروج ,,
فأذا بى أسمع صوت أبناؤهم أمام المنزل ,,
وقد حضرتا ألى عندما تأخرت عليهما ,,
لأنى أخوهم الوحيد وليس لهما ألاالعبد لله بعد وفاة الوالد والوالده رحمهما الله وأسكنهما فسيح جناته ,,
فأجتمعنا نتسامر ونتحدث وقد علّت الابتسامه وجهى بتلك الأمسيه العائليه الرائعه ,,

وهكذا مر اليوم كأجمل مايكون ,,

والى لقاء غد فى يوم جديد من ,,,

يومياتى ,,

دمتم بخير

,, جمـــال ســــلمى ,,

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يوم جديد من يومياتى ,,

ولحظات تمر من حياتى ,,

اليوم هو يوم تاريخى للاسره ,,
فهو يوم شبكة علاء أبن خالى الذى أنتظرناه طويلا ,,
فمنذ ان أنهى دراسته الجامعيه والجميع مترقب لخطوبته خاصة أنه الأبن الوحيد لخالى ,
وقد ماطل كثيرا حتى بلغ عمره ثلاثا وثلاثون عاما ,,
وكان خالى مهموم لأجله وقد شكا منه لكل أفراد الأسره لانه يريد أن يفرح به قبل أن يفارق الدنيا
وكان الموعد المتفق عليه ( بعد صلاة العشاء )
ذهبنا الى المسجد وصلينا العشاء ثم أنطلقنا فى سيارات تجمع أفراد الأسره وأتجهعنا الى منزل العروس فى منطقة قريبه تبعد عنا حوالى خمسة كيلو مترات
الفرح والسعاده تغمر الجميع ,, فخالى من الشخصيات التى لها أيباد بيضاء على كل الاسره
فدوما يقف بجانب المحتاج سواء بالمال أو بالنصح أو بالمشاركه الفعليه بنفسه
سارت السيارات فى هدوء حتى بلغنا منزل العروس
فوجدنا الزينات قد علقت والافراح تعم ارجاء المكان ,,
نزلنا من السياره يتقدمنا العريس الذى تبدو علي وجهه السعاده والفرح الكبير
دخلنا الى داخل البيت فوجدت أن أسرة العروس فى كامل هيئتها منتظره لقدومنا ,,
وكم كانت المفاجأه الكبيره عندما وجدت أن هناك اشخاص من أهل العروس لى معهم علاقات وصداقات طيبه ولم اراهم منذ زمن بعيد
وهناك زملاء دراسه وأخوة أعزاء أعرفهم ويعرفوننى لم ألقاهم من فترات طويله
فتقايلنا ببهجه وسرور ,,
وتحدثنا كثيرا عن أجمل ذكرياتنا معا ,,
ثم بدأت مراسم الخطوبه الفعليه ,,
حيث تحدث خالى موجها حديثه الى والد العروس وأعمامها برغبته فى طلب يدها الى أبنه علاء
( هذه الرسميلت عندنا )
ثم سمع من أبيها تلبية وموافقه بصوت عال أمام الجميع
ثم قرأ الجميع فاتحة الكتاب كدليل على الموافقه
ثم تعالت الزغاريد والمباركات من الجميع لوالدالعروس والعريس
ثم كانت موائد الطعام تحتوى على مالذّ وطاب ,,
ثم المشروبات والفاكه ,,
ثم جلسنا حتى قام العريس الى عروسه يلبسها الشبكه ( الذهب الذى أتفقا على شراءه للعروس )
وكانت ليلة رااائعه وجميله
وبعد فترات من الاحاديث الممتعه بين الجميع
ههمنا بالمغادره والعوده
وقولت للعريس مدجاعبا ,
هيا بنا لنعود الى حيث اتينا ,,
فأذا به يرد ضاحكا ,,

( لا طريقكم زراعى بقى أنا هنا منتظر مع عروستى ,,هههههه)
فضحكت وضحك الجميع لأننا كنا قد فقدنا الأمل فى موافقته على الزواج
وعدنا بالسيارات تاركينا العريس مع أهل عروسته يسهرون معا ,و
وعدنا الى بيوتنا تغمرنا البهجه والسرور ,,
فكان يوما رااائعا من يومياتى ,,

والى لقاء غد مع يوم جديد من :

يومياتى ,,

دمتم بخير

,, جمـــال ســـلمى ,,

الف مبروك على خطوبة

عقبال الفرحة الكبيرة

جمعا الله بينهم بالمودة والرحمة

الله يهنيهم ويرزقهم الذرية الصالحة

اما انت اخي جمال أشكرك على ما تكتبه

فحروفك هي أجمل الحروف

وفقك الله وسدد خطاك

ربي يحفظك وينور دربك

هداية الله كتب:: الف مبروك على خطوبة

عقبال الفرحة الكبيرة

جمعا الله بينهم بالمودة والرحمة

الله يهنيهم ويرزقهم الذرية الصالحة

اما انت اخي جمال أشكرك على ما تكتبه

فحروفك هي أجمل الحروف

وفقك الله وسدد خطاك

ربي يحفظك وينور دربك

هدايه

الله يبارك فيكى وعقبالك يارب

كلماتك تسعد قلبى

وحروفك تبهر عقلى

ردكم الرائع هو أجمل مايسعدنى

دمتى بكل خير

ولاتحرمينا أطلالتك الرائعه دائما

| !! | جمال سلمي | ! ! |

| !! | جزاك الله خيرا علي اليوميات الجميلة التي تسعدنا بها عند قراءتها| ! ! |

| !! |الله يعطيك العافية| ! ! |

| !! |دمت بود| ! ! |

ملكة بكبريائي كتب:: | !! | جمال سلمي | ! ! |

| !! | جزاك الله خيرا علي اليوميات الجميلة التي تسعدنا بها عند قراءتها| ! ! |

| !! |الله يعطيك العافية| ! ! |

| !! |دمت بود| ! ! |

بارك الله فيك ورضى عنك ملكه

شكرا لمروركم الرائع فى صفحاتى المتواضعه

تعايشنا مع واقع يومياتك
جمال سلمي
نتابع بصمت
اتمنى لك السعادة

» لما كل هذا الحب ,, ؟؟ جمـــال ســـلمى
» هيا نتأمل هذا الحديث,, جمـــال ســـلمى
» ماذا لو عاد الماضى ,, ؟؟ ,, ,, جمـــال ســـلمى ,,
» تغيير أوضاع ,, ,, جمـــال ســـلمى
» يوميات حاااج ,, ,, جمـــال ســـلمى ,,